المعتقل السابق أحمد جابر يروي تفاصيل الإصابة بالسل في سجن جو..
قتاة البحرين صوت الشعب |أسئلة كثيرة أحاطت بحالة أحمد جابر رضي، المعتقل الذي أُطلق سراحه مؤخرًا بعد فتك مرض السل به وإصابته للعظام.. كيف حدثت الاصابة بالمرض وممن انتقلت.. ومن المسؤول عن حال أحمد الذي تردّى لسنوات؟وفي مقطع مصوّر له، أجاب أحمد عن تساؤلات عديدة، وأوضح نقاطًا لا بد لها أن تنكشف..، منها ما يعود لفترة اصابته وكيفية اصابته محتملًا بعض الاحتمالات، راويًا ما قاساه في السجن اثناء مرضه.. مفاد كلام احمد يدلّ على أن الإصابة قد تعود احتمالًا لعام 2018 في سجن الحوض الجاف، حيث أُدخِل إلى الزنزانة التي تواجد فيها احمد جابر أجنبيّ كثير السعال، قبل أن يتم نقله من جديد بعد نصف ساعة، وحينها، كان المعتقل المصاب مرتضى محمد عبدالرضا معه أيضا في الزنزانة ذاتها، مما قد يربط اصابة احمد ومرتضى معا في ذات الآونة في تلك الزنزانة. ويسترسل احمد فيقول أنه وفي الشهر الرابع من عام 2020 بدأت تظهر آلام في الرقبة واستمرت حتى شهر أكتوبر ، وفي بداية شهر نوفمبر ظهرت غدد في الرقبة وبدأ يشعر بآلام في الرأس.مضيفًا بأنه بعد عام، وفي نوفمبر سنة 2021، تضاعف الألم وحدث تنمّل بالرأس في جهة اليسار، وبدأ الشعور بوخز في الرأس أشبه بصعق كهربائي، مما أصاب أحمد بشيءٍ من الشلل فلم يعد قادرًا على التحرك أو المشي، واستمرت هذه العوارض حتى شهر يناير من العام 2022.. بعد تصريحات أحمد والتفاصيل التي ذكرها تُرسم علامة استفهام كبيرة ، فكيف استمرّت هذه العوارض لسنواتٍ دون أن تلفت انتباه المعنيين في إدارة السجن؟؟ ولماذا لم يُفتح تحقيق حتى الآن حول ما جرى مع أحمد جابر والآخرين؟؟ والآن، ماذا تنتظر إدارة السجن ومن خلفُها من أجل الإفراج عن المصابين قبل أن يأخذ منهم المرض أكثر مما أخذ ؟!
أسئلة كثيرة أحاطت بحالة أحمد جابر رضي، المعتقل الذي أُطلق سراحه مؤخرًا بعد فتك مرض السل به وإصابته للعظام.. كيف حدثت الاصابة بالمرض وممن انتقلت.. ومن المسؤول عن حال أحمد الذي تردّى لسنوات؟وفي مقطع مصوّر له، أجاب أحمد عن تساؤلات عديدة، وأوضح نقاطًا لا بد لها أن تنكشف..، منها ما يعود لفترة اصابته وكيفية اصابته محتملًا بعض الاحتمالات، راويًا ما قاساه في السجن اثناء مرضه.. مفاد كلام احمد يدلّ على أن الإصابة قد تعود احتمالًا لعام 2018 في سجن الحوض الجاف، حيث أُدخِل إلى الزنزانة التي تواجد فيها احمد جابر أجنبيّ كثير السعال، قبل أن يتم نقله من جديد بعد نصف ساعة، وحينها، كان المعتقل المصاب مرتضى محمد عبدالرضا معه أيضا في الزنزانة ذاتها، مما قد يربط اصابة احمد ومرتضى معا في ذات الآونة في تلك الزنزانة. ويسترسل احمد فيقول أنه وفي الشهر الرابع من عام 2020 بدأت تظهر آلام في الرقبة واستمرت حتى شهر أكتوبر ، وفي بداية شهر نوفمبر ظهرت غدد في الرقبة وبدأ يشعر بآلام في الرأس.مضيفًا بأنه بعد عام، وفي نوفمبر سنة 2021، تضاعف الألم وحدث تنمّل بالرأس في جهة اليسار، وبدأ الشعور بوخز في الرأس أشبه بصعق كهربائي، مما أصاب أحمد بشيءٍ من الشلل فلم يعد قادرًا على التحرك أو المشي، واستمرت هذه العوارض حتى شهر يناير من العام 2022.. بعد تصريحات أحمد والتفاصيل التي ذكرها تُرسم علامة استفهام كبيرة ، فكيف استمرّت هذه العوارض لسنواتٍ دون أن تلفت انتباه المعنيين في إدارة السجن؟؟ ولماذا لم يُفتح تحقيق حتى الآن حول ما جرى مع أحمد جابر والآخرين؟؟ والآن، ماذا تنتظر إدارة السجن ومن خلفُها من أجل الإفراج عن المصابين قبل أن يأخذ منهم المرض أكثر مما أخذ ؟!
🔷 لمتابعة حساباتنا👇🏻